قضايا الجرائم المعلوماتية والتشهير
تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي من أهم الوسائل التي نشأت مع التطور التكنولوجي السريع ،ومع انتشارها الواسع ، ظهرت تحديات جديدة تتعلق بقضايا الجرائم المعلوماتية والتشهير . يعتبر التشهير عبر وسائل التواصل الاجتماعي من الظواهر السلبية التي تؤثر على الأفراد والشركات على حد سواء ،تلعب الشركات المتخصصة في محاربة هذه القضايا دورًا حيويًا في محاربة قضايا الجرائم المعلوماتية والتشهير وتقديم الدعم القانوني للأفراد والشركات المتضررة .
يتعين في البداية فهم مفهوم قضايا الجرائم المعلوماتية والتشهير ، يشير التشهير إلى نشر معلومات كاذبة أو مسيئة عن شخص ما بغرض التشويه والإضرار بسمعته . اما الجرائم المعلوماتية فهي الأكثر تجريمًا حيث تُنشر هذه الأكاذيب عن طريق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات ، مثل الاختراقات الإلكترونية والتلاعب بالبيانات .
أما عن دور المحامي المختص بقضايا الجرائم المعلوماتية والتشهير فهو عنصر أساسي في حماية حقوق الأفراد والشركات المتضررة ،يقوم محامو شركة غازي بن جليغم للمحاماة والاستشارات القانونية بتقديم الاستشارة والمساعدة في جمع الأدلة وإعداد الدعاوى القضائية ويتولى المحامي أيضًا متابعة القضية في المحاكم وتمثيل مصالح العميل .
توظيف شركة متخصصة فيقضايا الجرائم المعلوماتية والتشهير يعزز فرص النجاح في مواجهة هذه القضايا المعقدة . يتمتع المحامون المتخصصون بالخبرة والمعرفة اللازمة لفهم التشريعات والقوانين المتعلقة في هذا المجال ، كذلك لامتلاكهم القدرة على تحليل الأدلة الرقمية واستخدامها بشكل فعّال في المحاكم . نعمل في شركة غازي بن جليغم للمحاماة والاستشارات القانونية على تطوير الاستراتيجيات القانونية لمواجهة التحديات التي تنشأ عن قضايا التشهير والجرائم المعلوماتية .
قضايا الجرائم المعلوماتية والتشهير
بناء على المرسوم الملكي م/17بتاريخ 1428/3/8هـ والذي ينص على تطبيق العقوبات على مرتكب الجرائم المعلوماتية والتي من خلالها يتم إيقاع الضرر بالطرف الآخر فقد كفل له القانون رفع الضرر عن نفسه باتخاذ الإجراء المناسب لرفع الضرر كذلك كقل نظام الإجراءات الجزائية لك كمتهم الدفاع عن نفسك . نحن نعمل على أحدث مايستجد من قوانين ونقوم بالتحديث المستمر لتطوير قواعد البيانات القانونية لدينا وتدريب منسوبينا عليها